يستحيل إرضاء الناس فى كل الامور ولذا فإن همنا الوحيد ينبغى فى إرضاء ضمائرنا

الثلاثاء، 27 أكتوبر 2009

لحن أوتاري

ما زلت أحبك حبيبي
وكتبت حروف أسمك بين السطور
وفي كل لحظة أتغني بأسمك
لأضعه لحنا علي سلم أوتاري
وأصبح كل حرف فيه
وفصلا من فصول كتاباتي التي لا تنتهي

ما كنت أعرف أن الفراق ألم وإنكسار
وأتذكر كل نسمة كانت تراقص رموش عينيك
ومع إشراقة كل يوم أري عينيك
التي ما زلت أعشق النظر فيها

حين أحببتك إزددت عمقا ومعرفة
وكانت السعادة رفيقة يومي
وعانقت الحياة أكثر

بقلم:
نهي عبد العزيز

هناك تعليق واحد:

  1. جميلة اوى يانهى
    بس تسلسل الافكار
    يعنى لو بدلت سطر مكان تانى هل دا حيأثر علي المعنى او ممكن يعمل حكاية ليها بداية ونهاية بس بجد حافظي علي احساسك العالى لانى بحسدك عليه :)

    احمد سيف

    ردحذف